דלג על פקודות של רצועת הכלים
דלג לתוכן ראשי
לוגו הספרייה הלאומית

חינוך לחקור ללמוד לחוות

مدرسة صور باهر الإعدادية للبنات

ביה"ס צור באהר חטיבה לבנות

 

حق النساء وذوي الإحتياجات الخاصة بالتعليم.

זכותן של נשים ושל בעלי צרכים מיוחדים ללמוד

المعلمة: إنصاف أبو شعبان

المرشدة: ياسمين جابر

مرشدة القسم الإبداعي: حسام كالوتي

أعمال البحث النهائية تحوّلت لأفلام فيديو ورسوم متحركة:

תוצאות החקר הפכו לסרטוני וידאו ואנימציה:

 
مي زيادة
מי זיאדה
 
هند الحسيني
הנד חוסיני
 
قصة نجاح مدرستين: المدرسة العلائية للمكفوفين وصبحي الدجاني، بيرزيت ونبيهة ناصر
סיפור הצלחתם של שני בתי ספר: ביה"ס העלאאי العلائية לעיוורים (סובחי אלדג'אני) וביר זית (נביהה נאצר)

أسماء الطلاب

بيان نمر - ביאן נימר
حنين أبو كف - חנין אבו כף
عدن عطون - עדן עטון
أسيل كوازبة - אסיל קוואזבה
ليندا عميرة - לינדה עמירה

سؤال البحث:

كيف أثّر جحيم "العصفورية" على مسيرة مي زيادة في نضالها لحقوق المرأة والتعليم؟

تم اختيار مرحلة شباب مي زيادة وكيفية نضالها من أجل حق المرأة بالتعلم والحرية، رغم كل العقبات التي واجهتها والظلم الذي تعرضت له بعد الحجر عليها من قبل عائلتها، وكيف كانت هذه العقبة نقطة انطلاق جديدة لمي زيادة في القاهرة حيث أكملت مسيرة الدفاع عن حقوق المرأة وتعليمها.

بدأت رحلة البحث بين دفات مذكرات مي زيادة ومقابلتها في جريدة الدفاع، وبعد فهم الصعوبات التي واجهتها مي، أجرى الطالبات مقابلات عشوائية مع نساء محليات لفهم الاختلافات والصعوبات في المجتمعات المختلفة. يشرح الفيلم العقبات التي واجهت مي زيادة في مستشفى الأمراض العقلية وكيف استطاعت التغلب عليها واستمداد القوة من أدبها وإحدى معجباتها لتكمل طريقها في الدفاع عن الحريات بشكل عام والمرأة بشكل خاص.

تعرضت الكاتبة مي زيادة للكثير من الظلم والاضطهاد، بعد أن حجزت عائلتها على ممتلكاتها وأدخلتها مستشفى للأمراض العقلية. لكن هذه صعوبات لم تكن رادع للكاتبة، إنما كانت دافعاً أكبر لتواصل طريقها في الدفاع عن المرأة وحقوقها، خاصة أن من ساعدها بجزء كبير من محنتها كانت الممرضة -إحدى معجبات الكاتبة- وهذا يوّضح أهمية دور النساء في دعم نساء أخريات. فإن كانت الكاتبة مي تعرضت لكل هذا الظلم وهي كاتبة مشهورة فكيف بحال النساء اللواتي لا منبر لهن.

أسماء الطلاب

ميرا رموني - מירה רמוני
تالا أبو طير - תאלא אבו טיר
سحر سلامة - סחר סלאמה
فاطمة دبش - פאטימה דבש
فرح أطرش - פרח אטרש
أبرار عميرة - אבראר עמירה

سؤال البحث:

كيف ساهمت هند الحسيني في الحياة التعليمية والعملية للنساء في مدينة القدس؟

تم اختيار المربية هند الحسيني لمساهمتها بجميع جوانب المجتمع، فقد فضّلت الأيتام على نفسها وأسست لهم بيتاً ومدرسة رغم الصعوبات، وأنشأت العديد من المؤسسات التعليمية الأكاديمية والمهنية لدعم المرأة والمجتمع المقدسي. إضافة إلى ذلك، أسّست العديد من الجمعيات النسوية لدعم العائلات الفقيرة وتأهيل وتوفير فرص عمل للنساء.

بدأت رحلة البحث والتعرف على هند الحسيني من خلال صورها وبعض وثائقها المصورة، ثم قام الطالبات بزيارة مدرسة دار الطفل العربي ومتحف التراث الفلسطيني الخاص بالسيدة هند الحسيني وأرشيفها الشخصي. يصوّر الفيلم إنجازات ومساهمات السيدة هند في قطاع التعليم في القدس سواء على المستوى الأكاديمي أو المهني.

لمع اسم المربية الفاضلة هند الحسيني في سماء الإنسانية، وكان لها العديد من المبادرات المجتمعية والتعليمية فقد أسست العديد من المؤسسات التعليمية الأكاديمية والمهنية لدعم المرأة والمجتمع المقدسي. فبعد أن أسست دار الطفل العربي وكليات تعليم أكاديمية، شملت أيضاً التعليم المهني وأسست مشغلاً للخياطة وعملت على توفير فرص عمل للنساء. وكانت السيدة هند نموذجاً حقيقياُ للمرأة التي تبني مستقبلاَ أفضل.

أسماء الطلاب

ملك أبو طير - מלק אבו טיר
ملك عوني - מלק עוני
هناء عبد ربه - הנאא עבד רבו
بيسان دبش - ביסאן דבש
ميسم خلاوي - מיסם חלאווי

سؤال البحث:

ما سر نجاح المدرسة العلائية للمكفوفين ومدرسة بيرزيت للبنات من خلال تجارب طلابهم؟

تم اختيار المدرستين بسبب إتاحة فرص التعلم لفئتين مهمشتين في المجتمع، فمدرسة بيرزيت للبنات التي أسستها نبيهة ناصر أتاحت فرصة التعلم للبنات القرويات دون الحاجة للوصول للقرى المجاورة، والمدرسة العلائية للمكفوفين التي أسسها صبحي الدجاني لإتاحة فرص التعليم للمكفوفين وذوي الاحتياجات البصرية الخاصة ضمن بيئة وأساليب ملائمة لاحتياجاتهم.

بدأت رحلة البحث بمقال يشرح قصة فريد وهو طالب في المدرسة العلائية وكيف أثرت المدرسة على مسار حياته وساعدته في أدوات للتواصل والتعبير عن نفسه. وبالجانب الآخر تأسيس أول مدرسة للفتيات في بير زيت. وقد قام الطالبات بزيارة جمعية المكفوفين العربية في القدس للتعرف على طبيعة عملهم وعمل مقابلات لجمع معلومات عن صبحي الدجاني مؤسس الجمعية. يصوّر الفيلم نجاح المدرستين بتصور لنموذج طالب تعلّم بالمدرسة العلائية ثم علّم ونقل تجربته في بيرزيت.

يظهر البحث أهمية التعليم للفئات المهمشة، ويركز على ذوي الاحتياجات الخاصة بالنسبة للفتيات القرويات. فتركز المدرسة العلائية للمكفوفين التي أسسها صبحي الدجاني على أهمية التعليم لذوي الإعاقة البصرية بينما تركز مدرسة فتيات بيرزيت التي أسستها نبيهة ناصر على تعليم الفتيات القرويات والتي أصبحت فيما بعد صرح جامعة بيرزيت الحالي.