חינוך לחקור ללמוד לחוות

أسماء الطالبات:

إيلا ليفشيتس, عنات باري

سؤال البحث:

ما هي الصعوبات التي واجهت المنقذين وكيف تعاملوا معها؟

انكشفنا في سيرورة البحث على عالم الأشخاص الذين ساهموا في إنقاذ الأطفال من المحرقة رغم انتماءاتهم السياسية المختلفة، وبالذات شخصية يشعياهو دروكر الذي عمل بشجاعة وبحيلة لإنقاذ مئات الأطفال. فقد واجه العديد من الصعوبات والتحديات في طريق إعادتهم إلى أهاليهم. قرأنا نص مقابلة مع دروكر وصف فيها النشاطات التي قام بها. أما القصة التي ألهمتنا لإنتاج الفيلم فقد كانت قصة فتاة يهودية تم إرجاعها من عائلة مسيحية.

أسماء الطالبات:

نوغا كليجار, نعمة جرينبوم, ميا زلفر, يوهاف نحمية

سؤال البحث:

لماذا أراد الأطفال أن يبقوا مسيحيين؟ وكيف كانت تجربتهم لحظة تحولهم من المسيحية إلى اليهودية وكيف كان أثرها على مر السنين؟

ركزنا على الأطفال الذين رفضوا العودة إلى اليهودية، فقد ارتسمت بأعينهم صورة سلبية عنها، بسبب بقائهم مع عائلات ومنظمات مسيحية خلال فترة الحرب. وقد تعرفنا على قصص مروعة من خلال مقالة نشرت في صحيفة "هبوكر" عام 1948. وقد ألهمتنا قصة الطفلة "يودفيجا حنا" التي رفضت ترك عائلتها المسيحية التي تبنتها إعادتها إلى أقاربها اليهود.

أسماء الطالبات:

أور أزرئيل, يعالة كوهين, عيناف أور

سؤال البحث:

ما هي أوجه الشبه والاختلاف بين بيوت أولاد حركة "هابوعل همزراحي- العامل الشرقي" عن بيوت أولاد منظمات الإنقاذ الصهيونية - العلمانية؟

الموضوع الذي أثار اهتمامنا خلال البحث كان بيوت الأطفال الذين استقبلوا الأطفال اليهود خلال الهولوكوست. فقد أثار لدينا حب الاستطلاع لمعرفة الاختلاف بين طريقة حياتهم وطريقة إعادة تأهيل الأطفال الذين كانوا في بيوت تابعة للصهيونية - العلمانية التي حافظت على ديانتها. يوضح الفيلم الذي قمنا بإنتاجه الفرق بين الجانبين في كلا البيتين.